حتى قدمت مصر الحلول ولكن لم توقع هذة الدويله المارقه
فلجأت مصر إلى الدبلوماسية للحل ولكن ظنت هذة الدولة أنها ستشيد هذا السد رغم انف دول المصب دون التوقيع على قانون ملزم
ولجات مصر إلى الاتحاد الافريقي بدون جدوى طرقت جميع الأبواب لتشهد العالم أن ما تقوم به اثيوبيا من قرارات احاديه الجانب تضر بمصالح الدولتين مصر والسودان وتعرض السلم والأمن الدوليين إلى الخطر حيث أن مصر بوابه الشرق ومكانتها الاستراتيجية ستعرض العالم كله إلى الخطر
ولجات مصر إلى مجلس الأمن الدولي كخطوة أخيرة
وما يقوم به وزير الخارجية سامح شكرى من اجتماع بأعضاء مجلس الامن الدولى دائمة العضويه وهى روسيا والصين ودول أخرى غير دائمه العضويه لاطلعهم على خطورة الموقف
س ماذا إذن لم يتوصل مجلس الأمن الدولى إلى حل
إرسال تعليق
نموذج التعليقات