خطفت مجموعة مسلحة فى مدينة طبرق الليبية، 10 مصريين من محافظة بنى سويف، وطلبوا فدية مالية توازي ما قدره 100 ألف جنيه عن كل شاب حتى لا يتعرض هؤلاء للقتل
وذكروا أن أسماء المخطوفين هم "خالد الياس أبو سيف، ومحمود علي محمد، ومحمد علي محمد، أحمد رمضان سعيد، وعبدالرحمن أحمد فرغلي، هشام فتحي علي، عويس فتحي الحلفاوي، محمود علي محمد، يونس ماهر سيد، محمد عزت يوسف".
وأبلغ أهالى الشباب نائب الدائرة علىدأن وزارة الخارجية تتابع الأمر.
وشهدت طبرق حوادث متكررة للعمالة المصرية خلال الفترة الماضية، ويوم أمس الجمعة، أصدر أهالي ومؤسسات المجتمع المدني بطبرق، بيان استنكار وتنديد لما يحدث للمصريين في مدينة طبرق وضواحيها في الأيام القليلة الماضي، سواء من قتل بدم بارد أو تم خطفه والتنكيل به على يد عصابات الهجرة غير الشرعية.
ومنذ عام 2014 أصدرت وزارة الخارجية المصرية بيانات متتالية للتحذير من مغبة السفر إلى ليبيا.

وقالت الخارجية فى أكثر من بيان، إن هذا التحذير يأتى حرصًا على سلامة المصريين وذلك في ضوء تصاعد وتيرة العنف والتطورات الراهنة على الأراضي الليبية، وتداعيات هذا الموقف الخطير على المواطنين المصريين.
وأكدت وزارة الخارجية فى أكثر مرة، أنها تبذل قصارى الجهد لتوفير أقصى درجات الحماية والتأمين والعمل على إجلاء أو إعادة من يرغب من أبناء الجالية في العودة إلى أرض الوطن، وذلك بالتنسيق مع السلطات الليبية المعنية.
وفى ظل الأزمة الحالية التى تشهدها الدولة الليبية، تعد محاولة السفر بهدف العمل هناك أو استغلال الفوضى الأمنية فى التواصل مع عصابات تهريب بشر إلى أوروبا، مغامرة غير محسوبة العواقب وخلفت حوادث مرعبة خلال الأعوام الماضية.
وذكروا أن أسماء المخطوفين هم "خالد الياس أبو سيف، ومحمود علي محمد، ومحمد علي محمد، أحمد رمضان سعيد، وعبدالرحمن أحمد فرغلي، هشام فتحي علي، عويس فتحي الحلفاوي، محمود علي محمد، يونس ماهر سيد، محمد عزت يوسف".
وأبلغ أهالى الشباب نائب الدائرة علىدأن وزارة الخارجية تتابع الأمر.
وشهدت طبرق حوادث متكررة للعمالة المصرية خلال الفترة الماضية، ويوم أمس الجمعة، أصدر أهالي ومؤسسات المجتمع المدني بطبرق، بيان استنكار وتنديد لما يحدث للمصريين في مدينة طبرق وضواحيها في الأيام القليلة الماضي، سواء من قتل بدم بارد أو تم خطفه والتنكيل به على يد عصابات الهجرة غير الشرعية.
ومنذ عام 2014 أصدرت وزارة الخارجية المصرية بيانات متتالية للتحذير من مغبة السفر إلى ليبيا.

وقالت الخارجية فى أكثر من بيان، إن هذا التحذير يأتى حرصًا على سلامة المصريين وذلك في ضوء تصاعد وتيرة العنف والتطورات الراهنة على الأراضي الليبية، وتداعيات هذا الموقف الخطير على المواطنين المصريين.
وأكدت وزارة الخارجية فى أكثر مرة، أنها تبذل قصارى الجهد لتوفير أقصى درجات الحماية والتأمين والعمل على إجلاء أو إعادة من يرغب من أبناء الجالية في العودة إلى أرض الوطن، وذلك بالتنسيق مع السلطات الليبية المعنية.
وفى ظل الأزمة الحالية التى تشهدها الدولة الليبية، تعد محاولة السفر بهدف العمل هناك أو استغلال الفوضى الأمنية فى التواصل مع عصابات تهريب بشر إلى أوروبا، مغامرة غير محسوبة العواقب وخلفت حوادث مرعبة خلال الأعوام الماضية.
إرسال تعليق
نموذج التعليقات