U3F1ZWV6ZTE4MTY1MDkyNjkyOTIzX0ZyZWUxMTQ2MDExMTIyMTc2NQ==

الناكر والجاحد

نعم لا ينكر الفضل الا الخسيس نعم مصر ام الدنيا كفانا فخرا بأن النبى وصى بها وأن جنودها أعطاهم الخييريه تنحصر الازمنه وياتى من يعلمنا التاريخ وللاسف من أشقاء عرب خرج علينا فى هذا الأيام بعض المخنسين مثل البغيلى وريم الشمرى وصفاء الهاشم وحيات الفهد وغيرهم من انصاف الرجال ونسوا يوما بأن مصر لو تخلت عن دورها كانوا حاليا لاجئين إلى وقتنا هذا وبالأمس القريب ما حدث فى غزو العراق للكويت وما قالته البرلمانية الكويتية يجب طرد المصرين وخوفها من أن يكونا هم سبب كورونا نقول لها لا كورونا وباء عالمى ولكن الحقيقه انت الوباء الاساسى لو تعلمى يا حاقدة يا ناكرة أن المصريين هم سبب وجودك فى الكويت حاليا عندما هاجمها صدام حسين وضمها إلية واخرجكم منها ازلاء واصبحتم لاجئين فى أوطاننا كنا نعاملوكم اخوة لنا حتى تحركت القوات المسلحه المصريه آن ذاك عام 1990 القوات البرية وحررت الكويت 
وهناك أكثر من ذلك عام 1961عندما تحركت الكويت بإلغاء الحماية البريطانية عليها فوجئ الكويتيين بأن رجل الثورة العراقى عبد الكريم قاسم يعلن رسميا بضم الكويت لة لأنها أقليم من ضمن أقاليم العراق وان كان ذاك وسرعان ما طلبت الكويت من بريطانيا تطلب منها الحماية مرة أخرى واعطت بريطانيا اكبر عقود نفطية /متى ارتدعت العراق  عن الكويت عندما أرسل جمال عبد الناصر لعبد الكريم قاسم يحزرة اترك الكويت وشأنها والا  عندما تقدمت الكويت الى الجامعة العربية مصر دعمت ذلك وأيضا فى الأمم المتحدة  وهناك عمليه تسمى الهروب الكبير عندما احتل العراق الكويت وهربت كل الشعب حتى الأسرة الحاكمة كان هناك مصريين رفضوا الهروب وكانوا يقاومون وهذا الكلام من إعلامية كويتية كتبته فى مذكراتها اسمها نادية صقر وقالت وخاصة أهل الصعيد المصريين  اطعمونا من أموالهم التى كانوا يعمل
ون بها وقالت اذكر شخص مصرى كان موزع أطعمة أسرة العراقيين عمل مع المقاومة وسجنوة فى بغداد وعثر علية فى مقبرة جماعية كل هذا من أجل الكويت وهولاء المخنسين فروا وهذا الكلام حقيقة لا افتراء أو كذب ألجأوا إلى وكالة الأنباء الكويتية ستجدون وثيقة اعتزار من أمير الكويت الى اسرة الشهيد باذن ربة المصرى الأصل ولكن ماذا نقول لهولاء كل الشعوب العربية إخوة ولكن يخرج هؤلاء علينا وهذا إن دل فهو فكر غربى العربى لا يقول هذا ابدا فهذا من طبع الناكر والحاقد  
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

نموذج التعليقات

الاسمبريد إلكترونيرسالة