ما يظلوا عدم اظهار ذلك الأمر خوفا من الناس أن يقولوا فلان مات بكورورنا ولو رجعنا إلى الوراء من الف وأربعمائة سنه هجرية قبل ظهور الدعوة الإسلامية كانت هذة الواقعة تشبهة وأد البنات اى عندما كان الإنسان يرزق بأنثى يقلق قلق شديد كانة أصاب بجرم ولا يدرى انة من اللة ولكن شعرنا بالخجل اتجاهك يا رب من تصرفاتنا المغسل يهرب والملاحد يهرب ولا يوجد احد يمشى فى الجنازات ونطق لسان كورونا قائلا إن على استحياء منكم ايها البشر ولكن مسخر من قبل ربى يصيب بى من يشاء ويصرفنى عما يشاء لاختبار قوة ايمانكم ولا حول ولا قوه الا بالله
كورونا على استحياء
مما لا شك فية أن الاعمار بيد الله سبحانه وتعالى قال تعالى إذا جاء أجلهم لا إلى اخر الآيات ولكن من ضعف ايمان البشر برب البشر فى نظرهم مصيبة أن يكون سبب وفاة والدة أو والدتة أو أحد من زوية بهذا المرض وكانة سيجلب آلية العار وعندما يكون هناك شخص فى مكان
لا حول ولا قوة الا بالله
ردحذف