مما لاشك فيه أن العالم فى هذه الأيام يمر بمرحلة ونفق ضيق مظلم اتجاة فيروس لا يرى بالعين المجردة ومع الأسف الشديد حير الكرة الأرضية كلها ورفع الغطاء عن دول عظمى فى مخيلتنا وان كانت هى كذلك فظهرت المهاترات والهرج والمرج بين الدول والقاء التهم جزافا على كلا منهما الآخر بأن هذا الفيروس تم تخليقة فى إحدى معامل تلك الدول لإحراج دول عظمى أو كلعبه اقتصادية والتهديد والوعيد لتلك الدول ولكن مع كل هذة المهاترات تركنا الخط المستقيم الدال على الحقيقة لانة عجز العلم والعلماء عن وجود علاج فعال لهذة الفاجعة التى حلت بالعالم المتحضر والعالم الثالث حتى أصبحت حكومات الدول تحذر مواطنيها من ذلك الوباء بأن يلتزم كل انسان فى بيته لتحد من انتشارة ورغم كل التنبيهات أيضا أصبح المواطنين يلقون تحزيرات الحكومات جانبا ويخرجون حتى حدثت الطامة الكبرى بانتشار الوباء فى جميع ربوع الدول فصرخت الشعوب والقت التهم حول الحكومات بأنها مقصرة ولم تقم بدورها اتجاة مواطنيها من هنا جنت مراكش على نفسها فأصبح الشعب مدان والحكومات إخلاء سبيل
وهذة الحقيقة المرة التى لا يتقبلها الإنسان العنيد
ردحذف